13:43:43 2024-12-11 : اخر تحديث
12:33:46 2024-11-04 : نشر في
صحافة البيانات-شبكة الساعة
في ظل التوترات الإقليمية، يؤكد الجيش العراقي على قدراته للدفاع عن سيادة البلاد أمام أي خطر محدق، كما بين مرارا أنه يجري حوارات لتعزيز قدراته الدفاعية عبر صفقات من مختلف البلدان.
مر الجيش العراقي منذ تأسيسه باختبارات عديدة كما خاض حروب متعددة إلا أن السلاح كان الخط الفاصل بينه وبين النصر باغلب المعارك التي خاضها سواء كانت داخلية أو خارجية، خاصة وأنه كان يعاني من عقوبات دولية منع بموجبها من شراء الأسلحة في سنوات عديدة.
الآن وعقب أن أعيد تشكيله في 2004، قد يواجه التحدي الخارجي الأول له، وبقواته الثلاث القوة البرية والقوة البحرية والقوة الجوية.
احتل الجيش العراقي المرتبة 45 عالمياً في 2023؛ إذ يقدر عدد قواته بـ 200 ألف جندي عامل، و130 ألف فرد يمثلون قوات شبه عسكرية، ولا يمتلك قوات احتياطية. كما قدر إنفاقه الدفاعي بنحو 5 مليارات و700 مليون دولار ، بينما صنف الأسطول العراقي في المرتبة 41 بين أضخم الترسانات الحربية في العالم في 2023.
تمتلك القوة البرية العراقية 923 دبابة ذات أنواع وتصنيع مختلف فبعضها روسية وأخرى أمريكية ونوع دبابات عراقي الصنع، كما تضم ترسانة القوة البرية 39 ألف مدرعة مختلفة الأنواع والتصنيع والإصدار، فضلا عن 281 مدفع ذاتي، كما تضم أسلحة الجيش ألف و426 مدفع مقطورة و424 راجمة صواريخ و 24 منظومة صواريخ.
اكتسب القوة الجوية العراقية في السنوات الخمسة الماضية فاعلية؛ إذ وجهت ضربات جوية لعناصر تنظيم داعش الإرهابي ولازالت تستعمل طائراتها القتالية في ملاحقة فلول التنظيم.
وتتكون ترسانة أسلحة القوة الجوية من 33 طائرة مقاتلة و 16 طائرة نقل عسكري و 112 طائرة تدريب و 203 طائرات هليكوبتر فضلا عن 7 رادارات و 14 طائرة قتالية دون طيار.
تشكلت القوة البحرية عقب ما يقارب 17 عاما من تشيكل الجيش العراقي، وبدأت بأربعة قوارب كلفت حينها بحماية السواحل والمناطق الاقتصادية العراقية.
تضم قوات البحرية العراقية الآن 63 وحدة بحرية و 26 سفن دورية و وعدد من سفن وحدات كورفيت وسفن دعم وقوارب قابلة للنفخ.
: كلمات مفتاحية
2024-07-24 11:29:54
محامية عراقية ضمن حملة ترامب!
2024-07-24 11:25:30
الحكومة العراقية تنفي صلتها بصفحات "التطبيل"
2024-07-24 11:21:23
طائرات مسيرة تجوب سماء العاصمة بغداد وتقصف مخزن أسلحة يتبع فصيلا مسلحا
2024-07-24 11:17:27
اتهامات للسياسيين السنة بالمتاجرة بنازحيهم