04:35:36 2025-05-20 : اخر تحديث
04:35:36 2025-05-20 : نشر في
شبكة الساعة
كشف رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي، عن الجهات التي وقفت وراء قرار إقالته، مشيراً إلى أن الإزاحة كانت بضغط من أطراف شيعية وبدعم دولي.
وقال الحلبوسي في لقاء متلفز تابعته شبكة "الساعة"، إن "إقالته من رئاسة مجلس النواب كانت سياسية بامتياز وليست قانونية"، مؤكداً أنه "احترم القرار لأن البلد لا يحتمل المزيد من المشاكل"، حسب تعبيره.
وأوضح أن "قرار إزاحته جاء بضغط من أطراف شيعية وبدعم دولي، بسبب التحالف الثلاثي الذي جمعه مع التيار الصدري وأربيل". مبينًا أن "إيران كانت الرافض الأكبر لهذا التحالف، وهي من وقفت خلف قرار الإقالة”، على حد قوله".
وأشار إلى أن "الجهات المعنية لم تتخذ مثل هذا القرار دون تداول مع قيادات طهران، حتى وإن أنكروا ذلك".
وأضاف أن "جميع أطراف الإطار التنسيقي كانت على علم بالقرار، باستثناء عمار الحكيم وحيدر العبادي اللذين لم يكونا مطّلعين على تفاصيل الإقالة".
وبين أن "حزب تقدم انسحب بعد انتخاب محمود المشهداني رئيسًا للبرلمان، ولم يدخل في أي صراع سياسي، بل عاد إلى قواعده الاجتماعية".
وتابع: "ربما هذا يزعج الآخرين لأننا نمثل الوضع السياسي السني ونمثل الأغلبية داخل المكون السني، ولا يمكن لأي قرار سياسي سني أن يمضي دون موافقة تقدم، ولكن هذا لا يعني أننا لا نبحث عن شراكات وتفاهمات مع باقي القوى السنية".
ليصلك المزيد من الأخبار والتقارير والتحليلات
اشترك بقناتنا على التليكرام2024-07-24 11:29:54
محامية عراقية ضمن حملة ترامب!
2024-07-24 11:25:30
الحكومة العراقية تنفي صلتها بصفحات "التطبيل"
2024-07-24 11:21:23
طائرات مسيرة تجوب سماء العاصمة بغداد وتقصف مخزن أسلحة يتبع فصيلا مسلحا
2024-07-24 11:17:27
اتهامات للسياسيين السنة بالمتاجرة بنازحيهم