-->
2023-08-08 07:27:11
صحافة البيانات-شبكة الساعة
رغم اعتماد ميزانية العراق بنسبة 93% على إيرادات النفط المصدر من الحقول الكبيرة داخل أراضيه إلا أنه لا يملك حقوق كافة الحقول النفطية؛ إذ إن عددًا كبيرًا من حقوله يشترك بها مع دول مجاورة كونها تقع على الحدود لتمتد بين أراضيه وأراضي البلدان المجاورة.
ومن ضمن حقول العراق الحدودية والحقول الأخرى هناك حقول خضعت منذ أعوام لسيطرة ميليشيات وفق تسويات حزبية وسياسية قسم إثرها نفوذ الفصائل التي تتحكم في الإنتاج والتصدير والإيرادات فضلا عن تهريب النفط وبيعه في الأسواق السوداء من هذه الحقول حقول تلعفر وتلكيف ومخمور والقيارة والحضر والخانة والسعدية وعلاس وعجيل.
وعلى صعيد الحقول الحدودية المشتركة فعلق العمل في عدد منها إثر ضغوطات سياسية داخلية وخارجية كما في الحقول المشتركة من السعودية والحقول المشاركة مع سوريا.
إيران - العراق :
يشترك العراق وإيران بحقول عدة مثل حقل "نفط خانة"، الواقع في ديالى ويبلغ طوله 20 كم وعرض 4.5كم في حين يبلغ الاحتياطي النفطي للحقل 305 مليون برميل، وينتج يوميا ألفي برميل من 4 آبار وتصل كمية الغاز الطبيعي المحترقة يوميا في نفط خانة إلى 13 مليون متر مكعب قياسي، ويستثمر الحقل من شركة "جيو جاد بتروليوم" الصينية.
ويسمى حقل نفط خانة في الجانب الإيراني بحقل "نفط شهر" ويقع في محافظة كرمنشاه وينتج 15 ألف برميل يوميًا بينما بلغ الاحتياطي 692 مليون برميل، ويذكر أن الحقل اكتشف عام 1923.
كما يشترك البلدان بحقل نفطي اكتشف عام 1972 مشترك بين 4 محافظات عراقية وإيرانية؛ إذ يسمى حقل "أبو غرب" بميسان والبالغ إنتاجه 5 آلاف برميل يوميًا واحتياطي وصل إلى مليار و500 مليون برميل يقابله في إيران حقل "دهلران 1و2" في محافظة عيلام، وينتج 25 برميل نفط يوميًا وتصل احتياطيات الحقل إلى 4 مليارات برميل.
الجزء الآخر من الحقل يقع في البصرة باسم "جبل فوقي" ويبلغ احتياطي الحقل مليارًا و500 مليون برميل في حين يبلغ إنتاجه اليومي 50 ألف برميل، ويعرف باسم حقل "أروندكنار" في محافظة خوزستان في إيران بإنتاج 5 آلاف برميل واحتياطي بلغ 70 مليون برميل.
وتعود حقوق استثمار حقلي العراق لشركة "CNOOC Limited" الصينية بنسبة 63.7% بينما تمتلك وزارة النفط العراقي 25% مقابل 11.2% لشركة "Turkiye Petrolleri Anonim "Ortakligi التركية.
فضلًا عن حقل "الفكة" الواقع بمحافظة ميسان والبالغ إنتاجه اليومي 450 ألف برميل واحتياطي مليارين و500 مليون برميل وتمتلك شركة "CNOOC Limited" الصينية 63.7% من استثمارات الحقل بينما تمتلك وزارة النفط العراقي 25% مقابل 11.2% لشركة "Turkiye Petrolleri Anonim Ortakligi"،
وفي الجانب الإيراني يسمى الحقل بـ "بيدر الغربي" ويقع بخوزستان ويبلغ إنتاجه اليومي ألفًا و500 برميل وأحتياطي يفوق 190 مليون برميل، واكتشف الحقل عام 1969.
كما يشترك العراق وإيران بحقل "بدرة" الواقع بمحافظة واسط العراقية ويبلغ طول الحقل الذي اكتشف عام 1979 16 كم وعرض 6 كم في حين يبلغ إنتاجه اليومي 85 ألف برميل مقابل احتياطي بلغ 3 مليارات برميل.
تتوزع ملكية استثمار حقل بدرة في الجانب العراقي بين شركات "Petroliam Nasional" الماليزية 15% و"Gazprom" الروسية 30% و"Korea" Gas" الكورية بنسبة 22.5% و"Turkiye Petrolleri Anonim Ortakligi" التركية 7.5% مقابل 25% لوزارة النفط العراقية.
ويقع الحقل في الجانب الإيراني بمحافظة عيلام تحت اسم حقل "آزار" وإنتاج يومي يبلغ 50 ألف برميل فضلا عن احتياطي يفوق مليارين و500 مليون برميل.
ويشترك العراق مع إيران بحقل "مجنون"، في البصرة ويبلغ طول الحقل في الأراضي العراقية 50 كم وعرض 15 كم، وينتج باليوم الواحد مليونًا و800 ألف برميل، وباحتياطي بلغ 13 مليار برميل، كما تعود ملكية استثمار الحقل لوزارة النفط بنسبة 100%.
ويسمى حقل مجنون في الجانب الإيراني بحقل "جنوب آزايدجان" يقع في محافظة خوزستان وينتج يوميا 50 ألف برميل مقابل احتياطي بلغ 5 مليارات و200 مليون برميل، يذكر أن الحقل اكتشف عام 1997.
وتشترك إيران مع العراق بحقل "السندباد" الواقع في البصرة وينتج 50 ألف برميل واحتياطي بلغ مليارين و150 مليون برميل، ويسمى الحقل في إيران بحقل "ياران" والواقع بخوزستان وينتج يوميا 50 ألف برميل وتفوق احتياطيات الحقل 3 مليار و200 مليون برميل.
والحقل الأخير المشترك مع إيران هو حقل سيبا في البصرة والذي اكتشف عام 1967، ويبلغ إنتاجه حاليًا ألفًا و200 برميل يوميًا مقابل احتياطي يصل إلى مليار و500 مليون برميل نفط.
ويسمى حقل سيبا في إيران بحقل خوزستان على اسم المحافظة الإيرانية خوزستان التي يقع ضمن أراضيها، ووصل إنتاج الحقل إلى 750 ألف برميل يوميًا وفاق احتياطي الحقل 65 مليارًا و500 مليون برميل، وتعود ملكية استثمار الحقل للشركة الوطنية الإيرانية الجنوبية للنفط.
(صورة جوية تظهر نصب الجانب الإيراني الآبار النفطية على الحدود العراقية دون وجود ما يوازيها في العراق(
ومع وجود الحقول الرسمية المشتركة بين العراق وإيران، تنشر طهران على الحدود العراقية مئات الآبار النفطية التي لا يوجد ما يوازيها في العراق بسبب ضغوطات سياسية واتفاقيات غير رسمية؛ إذ تستخرج إيران النفط من هذه الحقول بكمية توازي إنتاج محافظة البصرة جنوبي العراق والتي بلغ إنتاجها خلال 2022 مليارا و82 مليونا و643 ألفا و839 برميلا .
(صورة جوية تظهر نصب الجانب الإيراني الآبار النفطية على الحدود العراقية دون وجود ما يوازيها في العراق)
سوريا-العراق:
يشترك العراق وسوريا بحقل صفية المتنازع عليه والذي بلغ إنتاجه اليومي 4 آلاف برميل فضلا عن حقل صغير جدا غير مستثمر غرب الأنبار قرب دير الزور، وحقل بطمة.
ولم يدخل الجانبان العراقي والسوري في أي مشاورات حول الحقول لعدم قدرة السوريين على الاستثمار، كما أن "العراق ليس بحاجة إليه خلال الفترة الحالية" وفق الحكومة العراقية، إلا أن طهران تسعمل الحدود العراق مع سوريا كخط لنقل الوقود بسبب العقوبات الأمريكية والتي تحظر بيع النفط الإيراني.
العراق-السعودية
يشترك العراق والسعودية بـ 3 حقول نفطية واقعة على الحدود بين البلدين وهي حقل أبو خيمة وحقل صفاوي وحقل الرطبة.
الكويت-العراق:
يشترك العراق مع الكويت بـ حقلين نفطيين حدوديين بين البلدين وهما حقل "سفوان" المكتشف سنة 1984 في البصرة وينتح 50 ألف برميل ويبلغ احتياطي الحقل 200 مليون برميل، بينما ينتج الحقل في الجانب الكويتي والمسمى بحقل "العبدلي" 80 ألف برميل يوميا.
والحقل الثاني المشترك بين الكويت والعراق هو حقل "الرميلة" الواقع في البصرة وتبلغ مساحته 38 كم طول و12 كم، وينتج مليونًا و450 ألف برميل يوميًا مقابل احتياطي بلغ 17 مليار برميل، وتعود ملكية استثمار الحقل المكتشف بـ 1953، لشركة "China National Petroleu" الصينية بنسبة 46.37% فضلا عن شركة "Bp" البريطانية بنسبة 47.63% وتمتلك وزارة النفط العراقية 6%.
وفي الكويت يسمى الحقل بـ "الرتقة" ويبلغ إنتاجه اليومي 38 ألف برميل، مقابل احتياطي لا يتجاوز 10 مليارات برميل نفط.
الحكومة الاتحادية - إقليم كردستان
يدور منذ سنوات صراع سياسي واقتصادي وقانوني بين بغداد وأربيل، على حقول النفط "المشتركة" بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان العراق؛ إذ يصدّر الإقليم النفط بصورة مستقلة عن بغداد عبر خط يتجه إلى ميناء جيهان التركي على البحر المتوسط ومنه إلى الأسواق العالمية، وفق قانون أقرته أربيل في 2007 خاصا بها أرسى التوجيهات التي يدير من خلالها موارد النفط والغاز.
وفي فبراير/شباط 2022 قضت المحكمة الاتحادية العراقية بعدم دستورية قانون النفط والغاز في إقليم كردستان، وألزمت الإقليم بتسليم النفط إلى الحكومة الاتحادية، إثر دعوى أقامتها الحكومة الاتحادية ضد حكومة إقليم كردستان في مايو/أيار 2018.
وتشترك حكومة بغداد الاتحادية مع إقليم كردستان العراق بـحقل "كركوك" الذي اكتشف سنة 1927 ويبلغ احتياطي الحقل 7 مليارات و800 مليون برميل نفط مقابل إنتاج يومي بلغ 35 ألف برميل وتعود ملكية استثمار الحقل لوزارة النفط العراقية بالكامل.
فضلًا عن حقل "باي حسن" الذي اكتشف سنة 1953 ويبلغ الاحتياطي للحقل مليارين و78 مليون برميل، وتعود ملكية استثمار الحقل لوزارة النفط العراقية بالكامل، كما تشترك بحقل "جمبور" وحقل "خباز ".
شركات النفط
أبرز حقول النفط العراقية
-حقول النفط الجنوبية
حقل الرميلة الشمالي: يمتد من غرب مدينة البصرة متجها جنوبا حتى يدخل جزؤه الجنوبي في دولة الكويت. وأكثر آباره في العراق. وهو تاسع أكبر حقل نفطي عالمي وبطبقاته أجود أنواع النفط.
يعود تاريخ استثماره إلى 1970؛ إذ كانت آباره أقل من 20 وقد بلغت الآن أزيد من 663 بئرًا منتجة، وقد تعطل إنتاج حقل الرميلة أثناء الحرب العراقية الإيرانية واتهم العراق حينها الكويت باستخراج نفط الرميلة.
حقل مجنون: وهو حقل عملاق بمحافظة البصرة وينتج مؤقتا حوالي 100 ألف برميل يوميا مع أن طاقته الإنتاجية لو طور قد تبلغ 600 ألف برميل يوميا.
حقل نهر عمر: وهو بمحافظة البصرة أيضا وله مكامن عديدة غير مطورة وما زال إنتاجه متواضعا؛ إذ يبلغ حوالي ألف برميل يوميا وقد تصل طاقته بعد التطوير إلى حدود 500 ألف برميل يوميا.
حقل غرب القرنة: من أكبر الحقول النفطية العراقية، يقع في محافظة البصرة، ويمثل الامتداد الشمالي لحقل الرميلة الشمالي، وبدأ الإنتاج فيه سنة 1973 ويحتوي على مخزون يقدر بـ 24 مليار برميل وبينما بلغ إنتاجه اليومي 300 ألف برميل
حقل الرميلة الجنوبي وحقل الزبير وقد بدأ إنتاجه منذ 1949 وينتج بحدود 220 ألف برميل يوميا. وحقل اللحيس غرب مدينة البصرة. وتم العمل فيه على مراحل من سنة 1972 ويتم التصدير منه إلى ميناء الفاو. وحقل الطوبة.
حقل الحلفاية يقع قرب مدينة العمارة بمحافظة ميسان جنوبي غربي العراق يفوق الاحتياطي النفطي للحقل 3.8 مليارات برميل ويوجد بنفس المحافظة حقل أبو غرب وحقل البزركان وقد بدأ الإنتاج فيه منذ 1973 ويطلق على نفطه نفط البصرة الثقيل.
-حقول النفط الوسطى والشمالية
يقدر الاحتياطي النفطي الموجود في كركوك بحوالي 13 مليار برميل، أي أنه يشكل حوالي 12% من إجمالي الاحتياطي العراقي من النفط, ومن أهم هذه الحقول:
حقل كركوك: وهو خامس أكبر حقل في العالم من حيث السعة وهو عبارة عن هضبة يقطعها نهر الزاب الصغير ويبلغ طولها حوالي 96.5 كم في عرض يبلغ حوالي أربعة كم. ويتراوح عمق آبار حقل كركوك بين 450 مترا إلى 900 متر. ومعدل إنتاج البئر الواحدة 35 ألف برميل يوميا. وعند بداية استغلال حقل كركوك في العهد الملكي العراقي كان عدد آباره 44 وبعد تأميم النفط العراقي وفي سنة 1973 كان الحقل يضم 47 بئرا منتجة و88 للمراقبة والاستكشاف وبئرا واحدة لحقن الماء و55 بئرا مغلقة. ويحتوي حقل كركوك الآن على أكثر من 330 بئرا منتجة
حقل باي حسن: يقع غرب حقل كركوك على شكل مواز له في الاتجاه. يترواح عمق آبار الحقل بين ألف و500 متر إلى 3 آلاف متر. وبدأ الإنتاج فيه منذ 1959.
حقل جمبور: شمال شرق مدينة كركوك وهو موازي لحقلي كركوك وباي حسن. وقد بدأ الإنتاج فيه منذ 1959.
حقل شرق بغداد: له امتدادات شمالية في محافظة صلاح الدين وجنوبية في محافظة واسط. ويبلغ إنتاجه 20 ألف برميل يوميا بينما يقدر إنتاجه الكلي لو طور بحدود 120 ألف برميل يوميا.
-حقول النفط الشمالية:
حقل خباز بمحافظة كركوك و حقل عين زالة الناضب بمحافظة نينوى وقريب منه حقل بطمة الواقع في منطقة جبلية, وحقل صفية المتاخم للحدود السورية وحقل القيارة بمحافظة نينوى.
وحقل تكريت وحقل عجيل وحقل بلد وكلها بمحافظة صلاح الدين. كما يقع حقل نفط خانة بمحافظة ديالى في وسط البلاد.
الصادرات والواردات النفطية 2022
بلغ تصدير العراق للنفط خلال 2022 ملياراً و208 مليوناً و571 ألفاً و36 برميلاً، كان أعلاها في شهر تشرين الأول/أكتوبر المنصرم؛ إذ بلغ حجم تصدير النفط 104 مليوناً و 831 ألفاً و120 برميلاً بسعر 88 دولاراً و31 سنتاً فبلغت وارداتها 9 مليارات و260 مليون دولار.
حد التصدير الأدنى لسنة 2022 بلغ 92 مليوناً و 790 ألفاً و 173 برميلاً بسعر 94 دولاراً و94 سنتاً ففاقت وارداتها 8 مليارات و810 مليون دولار في شهر شباط/فبراير المنصرم.
شهد شهر آيار/مايو المنصرم أعلى إيرادات؛ إذ بلغت 11 ملياراً و480 مليون دولار مقابل تصدير العراق لـ 102 مليون و303 ألفاً و20 برميلاً بسعر 112 دولاراً و19 سنتاً للبرميل الواحد.
وصدر العراق بأعلى سعر للبرميل الواحد في شهر حزيران/يونيو المنصرم بسعر 112 دولاراً و21 سنتاً وبلغت الإيرادات حينها 11 ملياراً و354 مليون دولار مقابل تصدير 101 مليون 191 ألفاً و236 برميلاً، في حين صدر بأدنى سعر في شهر كانون الأول/ ديسمبر المنصرم بسعر 73 دولاراً 64 سنتاً للبرميل فبلغت الإيرادات 7 مليارات و606 مليون دولار إثر تصدير 103 مليوناً و 281 ألفاً و 459 برميلاً.
وفي نهاية سنة 2022 وصل إجمالي إيرادات العراق من تصدير النفط 115 ملياراً و413 مليون دولار٫ فبلغ إجمالي حجم التصدير من حقول النفط في وسط وجنوب العراق عبر موانئ البصرة ملياراً و179 مليوناً و74 ألفاً و435 برميلاً مقابل 27 مليوناً و41 ألفاً و511 برميلاً من حقول كركوك عبر ميناء جيهان، كما صدر للأردن مليونين و455 ألفاً و90 برميلاً.
شهدت سنة 2022 الجارية منذ شهر كانون الثاني/يناير وحتى 14 تشرين الثاني/أكتوبر الجاري، أكثر من 266 محاولة تهريب؛ إذ توزعت محاولات التهريب المرصدة على أغلب المحافظات العراقية، إلا أن النصيب الأكبر كان للعاصمة بغداد بعدد محاولات بلغ 45 محاولة تهريب، بينما حلت محافظة البصرة جنوب العراق في المرتبة الثانية بعدد محاولات بلغ 44 محاولة تهريب لتأتي محافظة كركوك في المرتبة الثالثة بعدد محاولات تهريب بلغ 32 محاولة.، وفق رصد بيانات لشبكة "الساعة".
وتشير إحصائيات غير رسمية أن حالات التهريب غير المرصودة قد تتجاوز الحالات المعلنة من الوزارة بمئات المرات؛ إذ لم تشمل الإحصائيات الرسمية الصادرة من وزارة الداخلية عمليات تهريب النفط عبر زوارق خشبية لصيد الأسماك توجد في مياه شط العرب، وتكون وجهتها المياه الدولية في الخليج العربي، ومن هناك تتجه الشحنات إلى أحد الموانئ في الخليج العربي، وفق مراقبين.
: كلمات مفتاحية
2024-07-24 11:29:54
محامية عراقية ضمن حملة ترامب!
2024-07-24 11:25:30
الحكومة العراقية تنفي صلتها بصفحات "التطبيل"
2024-07-24 11:21:23
طائرات مسيرة تجوب سماء العاصمة بغداد وتقصف مخزن أسلحة يتبع فصيلا مسلحا
2024-07-24 11:17:27
اتهامات للسياسيين السنة بالمتاجرة بنازحيهم